Not known Facts About تأثير الألوان على الذاكرة



الألوان لديها القدرة على إثارة المشاعر الإنسانية وتعزيز الاتصالات العاطفية، مما يسهم في بناء علاقة دائمة وقوية مع العملاء.

الذاكرة طويلة المدى: والتي تعد مخزناً واسعاً للمعرفة، وسجل للأحداث السابقة.

حيث تمكن هذه الأخيرة من الحصول على أكبر قدر من الاستفادة، وحفظ الدروس في أقل وقت وبأقل جهد.

يبحث الطالب خلال المذاكرة عن مجموعة من التسهيلات والأمور التي بفعلها تصبح سهلة وبسيطة، فيبدأ بإيجاد مكانٍ مناسبٍ ووضع برنامج ملائم لحصص المذاكرة، ثم ينتقل بعدها إلى تحديد الطريقة المناسبة له، والتي تمكنك من تحصيل الكثير من المعلومات والدروس في أقلٍ وقت ممكن، مع ضمان تذكرها لأطول فترة ممكنة وبكيفية صحيحة.

ثمة علاقة قوية بين الألوان والحالة النفسية للإنسان؛ وقد أكد ذلك عديد من علماء النفس بأبحاثهم ودراساتهم الأكاديمية، منهم الدكتور “ألكسندر شاوس” مدير المعهد الأمريكي للبحوث الحيوية الاجتماعية، الذي كتب عن تداخل الطاقة اللونية والضوئية مع الغدتين النخامية والصنوبرية، وإفراز هرمونات بعينها تقوم بإحداث مجموعة من العمليات الفسيولوجية التي تسيطر على الحالة المزاجية والسلوكية.

للألوان تأثيرات إيجابية على بعض حالات العنف لدى الأطفال؛ فقد أظهرت الدراسات التي أجريت على أطفال يعانون من مشاكل نفسية، أن تغيير ألوان المنزل من الزاهية والصارخة إلى درجات الأزرق الباردة، يسهم في تحسين سلوك هؤلاء الأطفال. وكلما كان الطفل صغيرًا في السن، كان الأثر المهدئ له أسرع مفعولاً.

من خلال مزج الألوان المشفرة والباهتة بشكل استراتيجي، يمكن خلق مستويات مختلفة من الاهتمام البصري داخل الشعار.

تأثير الألوان في تصميم الشعارات وكيفية اختيار الدرجات المناسبة

اللون الأصفر حيوي وحيوي. تشمل الارتباطات باللون الأصفر:

هذا يُسهّل على العميل التنقل عبر الموقع أو التطبيق وفهم العلامة التجارية بسهولة ويسر، مما يزيد من معدلات التفاعل والرضا.

هذه الوحدة تزيد من تذكر العلامة التجارية وتجعلها أكثر ثباتًا في ذهن العميل.

يُعبّر اللون الأخضر بشكلٍ عام عن التوازن، والانتعاش، والطمأنينة، والانسجام مع العالم الخارجي، كما أنّه لون الطبيعة ويرمز إلى الخصوبة والنمو، وقد يدل في بعض الأحيان على الغيرة، ويُحفّز الشعور بالاتزان، والراحة، ويُزيل القلق، والتوتر، ويراه البعض لوناً ملكياً نور أنيقاً، ومُحفّزاً على الشعور بالمعاني الإيجابية والتفاؤل.[٥]

نحن في الواقع لا نرى الألوان بأعيننا. نرى الألوان بأدمغتنا . إن أعيننا مهمة للكشف عن الضوء والاستجابة له ، لكن المركز البصري للدماغ في الفص القذالي هو الذي يعالج المعلومات المرئية ويعين اللون.

عمليَّة تحقيق التوازن بين الألوان المشفرة والباهتة يمكن أن تُعزز الاتصال العاطفي مع الجمهور.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *